من المحلية للعالمية
تقرير/ نيرة مصطفى ، نورا ممدوح
اللاعبون المصريون المحترفون في بلاد العالمية لا يقتصرون فقط علي نقل مهاراتهم الكرويه للعالميه بل هم رموز للثقافه المصريه محققين نجاحات كبيره مثل محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزي، الذي أصبح أيقونة عالمية، إلى اللاعبين الآخرين الذين ارتقوا بمستوى الأداء المصري في الخارج فقصصهم لا تتوقف عند الملاعب فقط بل تتعداها
هؤلاء اللاعبون لا يزالون يمثلون القوة الكروية في الملاعب العالمية، حيث أصبحوا يشاركون في أكبر البطولات الأوروبية والعالمية. بفضل إصرارهم وجهودهم، استطاعوا نقل سمعة الكرة المصرية إلى مستوى عالمي، لتصبح أسماؤهم بارزة في الساحة الرياضية الدولية
يُعتبر محمد صلاح أشهر اللاعبين المصريين وأكثرهم تأثيرًا على الساحة العالمية. بدأ صلاح مسيرته الاحترافية في نادي المقاولون العرب المصري قبل أن ينتقل إلى بازل السويسري، حيث حقق نجاحًا كبيرًا لفت الأنظار إليه. بعد فترة مميزة في الدوري السويسري، انتقل إلى تشيلسي الإنجليزي ومن ثم إلى فيورنتينا الإيطالي، قبل أن ينضم إلى روما الإيطالي، حيث أظهر مستوى مميزًا جذب إليه الأنظار ليلعب في صفوف ليفربول الإنجليزي، حيث حقق معه العديد من الإنجازات الكبيرة مثل الفوز بدوري الأبطال والدوري الإنجليزي
ازي بدأ مسيرته في النادي الأهلي المصري ثم انتقل إلى فيورنتينا الإيطالي على سبيل الإعارة، وبعد ذلك إلى ويست بروميتش الإنجليزي. في عام 2021، انتقل إلى نادي الاتحاد السعودي حيث أصبح قائد الفريق.
حجازي
يعتبر من أبرز المدافعين المصريين على المستوى الدولي والمحلي الظهور الأول مع المنتخب: انضم حجازي إلى منتخب مصر في عام 2013 تحت قيادة المدرب الأمريكي بوب برادلي. منذ ذلك الحين، أصبح من الركائز الأساسية في الدفاع. البطولات الكبرى: شارك حجازي في العديد من البطولات الكبرى مع منتخب مصر، أبرزها كأس أمم أفريقيا 2017 في الجابون، حيث وصل المنتخب إلى النهائي، وكذلك تصفيات كأس العالم 2018. كأس العالم 2018: كان حجازي جزءًا من التشكيلة التي شاركت في كأس العالم 2018 في روسيا، حيث لعب دورًا مهمًا في الدفاع رغم عدم تأهل المنتخب إلى الأدوار المتقدمة.
حجازي معروف بصلابته الدفاعية وقدرته على الفوز بالكرات العالية، وهو يشكل جزءًا مهمًا من خط دفاع منتخب مصر و في 2021، انتقل أحمد حجازي إلى نادي اتحاد جدة السعودي بدأ تريزيجيه في صفوف الأهلي المصري، ثم انتقل إلى الدوري البلجيكي عبر بوابة نادي أندرلخت، حيث تألق ليعقبه انتقاله إلى الدوري الإنجليزي في صفوف نادي أستون فيلا.
تريزيجيه
يتمتع بقدرة هائلة على المراوغة والتسجيل، وأثبت جدارته في البريميرليغ انتقل تريزيجيه إلى نادي قاسم باشا التركي، حيث أصبح من أبرز لاعبيه وحقق نجاحًا ملحوظًا.
في موسمه الأول مع الفريق التركي، سجل العديد من الأهداف وقدم أداءً رائعًا، مما جعل الفرق الأوروبية الكبرى تلاحقه اشهر اللاعبين(محمد النني-احمد حسام ميدو-احمد حسن-عمرو ذكي-احمد فتحي-حسام غالي-عمر مرموش-احمد حسن كوكا-مجدي عبدالغني-صالح سليم-حسام حسن-مصطفي محمد-محمد زيدان-حازم امام)
حسام حسن
عميد لاعبى العالم السابق، ونجم الأهلى والزمالك والمنتخب الوطنى السابق، والمدير الفنى الحالى للمصرى البورسعيدي. يعتبر حسام حسن من أنجح المحترفين المصريين فى أوروبا بعدما بدأ مسيرته الاحترافية فى فريق باوك اليونانى موسم 90/91، شارك فى 19 مباراة أحرز 6 أهداف، لينتقل بعدها إلى نيو ساتيل السويسرى، وعلى الرغم من عدم مشاركة حسام حسن لفترة طويلة مع ناديه السويسرى، إلا أنه سجل خلالها أهم حدث فى تاريخه، بعدما أحرز سوبر هاتريك فى مرمى سيلتيك الاسكتلندى فى الدورى الأوروبى، وهو ضمن أربعة لاعبين فقط على مر التاريخ أحرزوا أربعة أهداف فى مباراة واحدة فى بطولة لأندية أوروبا.
هانى رمزي
ابن الأهلى الذى تربى فى قطاع الناشئين الأحمر، تألق فى كأس العالم 90 بإيطاليا مع منتخب مصر وهو فى عمر 21 عامًا، ليبدأ رحلة الاحتراف الأوروبية الكبيرة التى استمرت لأكثر من 15 عامًا. لعب رمزى فى اندية نيوساتيل السويسرى وكايزرسلاوتيرن وفيردير بريمن وساربروكن فى الدورى الألماني، واستمر رمزى ما يقرب من 12 عامًا فى ألمانيا، حصل خلالها على لقب السوبر الألمانى مع فيردير بريمن، وحصل مع المنتخب على لقب وحيد لبطولة الامم الأفريقية عام 98.
ميدو
أحمد حسام ميدو ناشئ الزمالك، بدأ حياته الاحترافية فى عام 2000 وكان يبلغ من العمر 17 عامًا، من خلال نداى جينك البلجيكي، وفى عام 2001 انتقل إلى أياكس الهولندى الذى يشهد فترة توهج ميدو كرويا ويبدأ اسمه فى الظهور على الساحة الأوروبية. ثم لعب لفريق سيلتا فيجو على سبيل الإعارة، وبعد ذلك ينتقل إلى مارسيليا الفرنسى وروما الإيطالى وتوتنهام وويجان وويست هام من الدورى الإنجليزي، ليعتزل اللعب عام 2013 عقب 13 عامًا فى أوروبا سطر اسمًا من نور فى الدوريات التى لعب لها، وشكل ثنائيات خطيرة مع إبراهيموفيتش فى أياكس، ودروجبا فى مارسيليا، وتوتى فى روما، وجيرمان ديفو فى توتنهام.
أحمد حسن
ابن محافظة المنيا، بدأ حياته الكروية فى صفوف المنيا وأسوان ثم الإسماعيلي، وبعد تألقه فى بطولة أمم أفريقيا 98، بدأ رحلته الأوروبية من خلال نادى كوجالى التركي، ومنه إلى دينزلى سبور، ثم جينشلر وأخيرًا بشيكتاش فى الدورى التركي، قبل أن يختتم حياته الاحترافية فى صفوف اندرلخت البلجيكى حتى عام 2009، ليستمر 11 عامًا فى أوروبا ما بين بلجيكا وتركيا.
عمرو زكي
بدأ حياته فى نادى المنصورة ومنه إلى إنبى، قبل أن يحترف فى روسيا فترة قصيرة موسم 2006، عبر نادى لكوموتيف موسكو، ليعود إلى الزمالك. موسم 2008 ينتقل عمرو زكى إلى نادى ويجان الإنجليزى على سبيل الإعارة وينجح فى احتلال صدارة هدافى الدورى الانجليزى برصيد 10 أهداف فى أول 10 مباريات له، وينتقل من ويجان إلى هال سيتى الإنجليزى، ومنه إلى الدورى التركى لينهى رحلة احتراف قصيرة ولكنها كانت تضم بعض الإنجازات عام 2012. أحمد المحمدي انضم المحمدى إلى نادى سندرلاند الإنجليزى فى بداية مشواره الأوروبى عام 2009، ومنه إلى هال سيتى، المستمر به حتى الآن. المحمدى خاض 152 مباراة فى الدورى الإنجليزى مع الفريقين، أحرز خلالها 11 هدفًا لهال سيتي، وهدف وحيد لسندرلاند.
محمد الننى
لاعب وسط أرسنال الإنجليزي، بدأ حياته فى صفوف المقاولون العرب، لينتقل منه إلى بازل السويسرى عام 2013، ومنه إلى آرسنال الإنجليزى منتصف موسم 2016، ليكون آخر اللاعبين المصريين المتألقين فى أوروبا.
الاكتشاف المبكر والانتقال إلى الأندية المحلية الكبرى: التدريب في الأندية المصرية: الكثير من اللاعبين المصريين المحترفين بدأوا مسيرتهم في الأندية المحلية مثل الأهلي و الزمالك و المقاولون العرب. هذه الأندية توفر بيئة تدريب احترافية ومنافسات قوية على مستوى البطولات المحلية مثل الدوري المصري وكأس مصر، مما يعزز من تطوير مهارات اللاعبين ويجعلهم أكثر جاهزية للاحتراف الخارجي. البحث عن المواهب: الأندية الكبرى في مصر لديها أكاديميات لاكتشاف المواهب الشابة. على سبيل المثال، الأكاديمية الخاصة بنادي الأهلي لها دور كبير في اكتشاف اللاعبين من سن صغيرة.
نجاح اللاعب في هذه الأكاديميات يمكن أن يعزز فرصته في الانتقال للاحتراف دور الوكلاء: في السنوات الأخيرة، أصبح لوكلاء اللاعبين دور كبير في تسهيل انتقال اللاعبين المصريين إلى الأندية الأوروبية الكبرى. الوكلاء يعملون على ربط اللاعبين بالأندية الأجنبية، ويساعدون في تسويقهم. إذا كانت لديهم علاقة جيدة مع الأندية الأوروبية، يمكن أن يسهلوا انتقال اللاعبين إلى الدوري الإنجليزي أو الإسباني أو الإيطالي. تسويق اللاعبين المصريين: العديد من الوكلاء قاموا بتسويق اللاعبين المصريين في الأندية الأوروبية، وهو ما ساعد على انتقال لاعبين مثل محمد صلاح و محمود حسن تريزيجيه إلى أندية مثل روما و تشيلسي قبل أن يستقروا في فرق أكبر الاحتراف في الخارج لللاعبين المصريين هو عملية معقدة تشمل اكتشاف المواهب في الأندية المحلية الكبرى، التفاوض مع الوكلاء، والأداء المتميز في البطولات الدولية والمحلية. عوامل أخرى مثل دعم الأندية، تكوين شبكات تسويقية، والقدرة على التكيف مع البيئة الاحترافية الأوروبية كانت من العوامل الرئيسية التي ساعدت اللاعبين المصريين في الوصول إلى الاحتراف هناك مواقع توفر رؤية عن كيفية التسويق للاعبين المصرين مثل موقع
حجازي
يعتبر من أبرز المدافعين المصريين على المستوى الدولي والمحلي الظهور الأول مع المنتخب: انضم حجازي إلى منتخب مصر في عام 2013 تحت قيادة المدرب الأمريكي بوب برادلي. منذ ذلك الحين، أصبح من الركائز الأساسية في الدفاع. البطولات الكبرى: شارك حجازي في العديد من البطولات الكبرى مع منتخب مصر، أبرزها كأس أمم أفريقيا 2017 في الجابون، حيث وصل المنتخب إلى النهائي، وكذلك تصفيات كأس العالم 2018. كأس العالم 2018: كان حجازي جزءًا من التشكيلة التي شاركت في كأس العالم 2018 في روسيا، حيث لعب دورًا مهمًا في الدفاع رغم عدم تأهل المنتخب إلى الأدوار المتقدمة.
حجازي معروف بصلابته الدفاعية وقدرته على الفوز بالكرات العالية، وهو يشكل جزءًا مهمًا من خط دفاع منتخب مصر و في 2021، انتقل أحمد حجازي إلى نادي اتحاد جدة السعودي بدأ تريزيجيه في صفوف الأهلي المصري، ثم انتقل إلى الدوري البلجيكي عبر بوابة نادي أندرلخت، حيث تألق ليعقبه انتقاله إلى الدوري الإنجليزي في صفوف نادي أستون فيلا.
تريزيجيه
يتمتع بقدرة هائلة على المراوغة والتسجيل، وأثبت جدارته في البريميرليغ انتقل تريزيجيه إلى نادي قاسم باشا التركي، حيث أصبح من أبرز لاعبيه وحقق نجاحًا ملحوظًا.
في موسمه الأول مع الفريق التركي، سجل العديد من الأهداف وقدم أداءً رائعًا، مما جعل الفرق الأوروبية الكبرى تلاحقه اشهر اللاعبين(محمد النني-احمد حسام ميدو-احمد حسن-عمرو ذكي-احمد فتحي-حسام غالي-عمر مرموش-احمد حسن كوكا-مجدي عبدالغني-صالح سليم-حسام حسن-مصطفي محمد-محمد زيدان-حازم امام)
حسام حسن
عميد لاعبى العالم السابق، ونجم الأهلى والزمالك والمنتخب الوطنى السابق، والمدير الفنى الحالى للمصرى البورسعيدي. يعتبر حسام حسن من أنجح المحترفين المصريين فى أوروبا بعدما بدأ مسيرته الاحترافية فى فريق باوك اليونانى موسم 90/91، شارك فى 19 مباراة أحرز 6 أهداف، لينتقل بعدها إلى نيو ساتيل السويسرى، وعلى الرغم من عدم مشاركة حسام حسن لفترة طويلة مع ناديه السويسرى، إلا أنه سجل خلالها أهم حدث فى تاريخه، بعدما أحرز سوبر هاتريك فى مرمى سيلتيك الاسكتلندى فى الدورى الأوروبى، وهو ضمن أربعة لاعبين فقط على مر التاريخ أحرزوا أربعة أهداف فى مباراة واحدة فى بطولة لأندية أوروبا.
هانى رمزي
ابن الأهلى الذى تربى فى قطاع الناشئين الأحمر، تألق فى كأس العالم 90 بإيطاليا مع منتخب مصر وهو فى عمر 21 عامًا، ليبدأ رحلة الاحتراف الأوروبية الكبيرة التى استمرت لأكثر من 15 عامًا. لعب رمزى فى اندية نيوساتيل السويسرى وكايزرسلاوتيرن وفيردير بريمن وساربروكن فى الدورى الألماني، واستمر رمزى ما يقرب من 12 عامًا فى ألمانيا، حصل خلالها على لقب السوبر الألمانى مع فيردير بريمن، وحصل مع المنتخب على لقب وحيد لبطولة الامم الأفريقية عام 98.
ميدو
أحمد حسام ميدو ناشئ الزمالك، بدأ حياته الاحترافية فى عام 2000 وكان يبلغ من العمر 17 عامًا، من خلال نداى جينك البلجيكي، وفى عام 2001 انتقل إلى أياكس الهولندى الذى يشهد فترة توهج ميدو كرويا ويبدأ اسمه فى الظهور على الساحة الأوروبية. ثم لعب لفريق سيلتا فيجو على سبيل الإعارة، وبعد ذلك ينتقل إلى مارسيليا الفرنسى وروما الإيطالى وتوتنهام وويجان وويست هام من الدورى الإنجليزي، ليعتزل اللعب عام 2013 عقب 13 عامًا فى أوروبا سطر اسمًا من نور فى الدوريات التى لعب لها، وشكل ثنائيات خطيرة مع إبراهيموفيتش فى أياكس، ودروجبا فى مارسيليا، وتوتى فى روما، وجيرمان ديفو فى توتنهام.
أحمد حسن
ابن محافظة المنيا، بدأ حياته الكروية فى صفوف المنيا وأسوان ثم الإسماعيلي، وبعد تألقه فى بطولة أمم أفريقيا 98، بدأ رحلته الأوروبية من خلال نادى كوجالى التركي، ومنه إلى دينزلى سبور، ثم جينشلر وأخيرًا بشيكتاش فى الدورى التركي، قبل أن يختتم حياته الاحترافية فى صفوف اندرلخت البلجيكى حتى عام 2009، ليستمر 11 عامًا فى أوروبا ما بين بلجيكا وتركيا.
عمرو زكي
بدأ حياته فى نادى المنصورة ومنه إلى إنبى، قبل أن يحترف فى روسيا فترة قصيرة موسم 2006، عبر نادى لكوموتيف موسكو، ليعود إلى الزمالك. موسم 2008 ينتقل عمرو زكى إلى نادى ويجان الإنجليزى على سبيل الإعارة وينجح فى احتلال صدارة هدافى الدورى الانجليزى برصيد 10 أهداف فى أول 10 مباريات له، وينتقل من ويجان إلى هال سيتى الإنجليزى، ومنه إلى الدورى التركى لينهى رحلة احتراف قصيرة ولكنها كانت تضم بعض الإنجازات عام 2012. أحمد المحمدي انضم المحمدى إلى نادى سندرلاند الإنجليزى فى بداية مشواره الأوروبى عام 2009، ومنه إلى هال سيتى، المستمر به حتى الآن. المحمدى خاض 152 مباراة فى الدورى الإنجليزى مع الفريقين، أحرز خلالها 11 هدفًا لهال سيتي، وهدف وحيد لسندرلاند.
محمد الننى
لاعب وسط أرسنال الإنجليزي، بدأ حياته فى صفوف المقاولون العرب، لينتقل منه إلى بازل السويسرى عام 2013، ومنه إلى آرسنال الإنجليزى منتصف موسم 2016، ليكون آخر اللاعبين المصريين المتألقين فى أوروبا.
بعض العوامل التي ساعدتهم علي الاحتراف
الاكتشاف المبكر والانتقال إلى الأندية المحلية الكبرى: التدريب في الأندية المصرية: الكثير من اللاعبين المصريين المحترفين بدأوا مسيرتهم في الأندية المحلية مثل الأهلي و الزمالك و المقاولون العرب. هذه الأندية توفر بيئة تدريب احترافية ومنافسات قوية على مستوى البطولات المحلية مثل الدوري المصري وكأس مصر، مما يعزز من تطوير مهارات اللاعبين ويجعلهم أكثر جاهزية للاحتراف الخارجي. البحث عن المواهب: الأندية الكبرى في مصر لديها أكاديميات لاكتشاف المواهب الشابة. على سبيل المثال، الأكاديمية الخاصة بنادي الأهلي لها دور كبير في اكتشاف اللاعبين من سن صغيرة.
نجاح اللاعب في هذه الأكاديميات يمكن أن يعزز فرصته في الانتقال للاحتراف دور الوكلاء: في السنوات الأخيرة، أصبح لوكلاء اللاعبين دور كبير في تسهيل انتقال اللاعبين المصريين إلى الأندية الأوروبية الكبرى. الوكلاء يعملون على ربط اللاعبين بالأندية الأجنبية، ويساعدون في تسويقهم. إذا كانت لديهم علاقة جيدة مع الأندية الأوروبية، يمكن أن يسهلوا انتقال اللاعبين إلى الدوري الإنجليزي أو الإسباني أو الإيطالي. تسويق اللاعبين المصريين: العديد من الوكلاء قاموا بتسويق اللاعبين المصريين في الأندية الأوروبية، وهو ما ساعد على انتقال لاعبين مثل محمد صلاح و محمود حسن تريزيجيه إلى أندية مثل روما و تشيلسي قبل أن يستقروا في فرق أكبر الاحتراف في الخارج لللاعبين المصريين هو عملية معقدة تشمل اكتشاف المواهب في الأندية المحلية الكبرى، التفاوض مع الوكلاء، والأداء المتميز في البطولات الدولية والمحلية. عوامل أخرى مثل دعم الأندية، تكوين شبكات تسويقية، والقدرة على التكيف مع البيئة الاحترافية الأوروبية كانت من العوامل الرئيسية التي ساعدت اللاعبين المصريين في الوصول إلى الاحتراف هناك مواقع توفر رؤية عن كيفية التسويق للاعبين المصرين مثل موقع